ماذا عن ؟ الطبقة تحت المظلة هي الطبقة الموجودة في الغابة فوراً تحت قمم الأشجار. إنها كثيفة ومظلمة، حيث يخترق ضوء الشمس بشكل ضئيل جداً. هذه الطبقة مهمة للغاية للكثير من حيوانات الغابة؛ الحشرات والعصافير والثدييات والزواحف على حد سواء. لديهم جميعًا منازلهم الفريدة هنا، وكل منها يساهم في نظام الغابة الإيكولوجي.
الحيوان البري الوحيد الذي قد نلتقي به بشكل مثير هو الدب الأسود. هذا الثدييات الضخم يجعل من الطبقة تحت المظلة منزله. الدببة السوداء هي آكلة كل شيء، لذلك تأكل النباتات والحيوانات. هم صاعدون ماهرون، ويمكنهم الصعود بسرعة إلى الشجرة عند مواجهة الخطر. الدببة السوداء ممتعة للرؤية وهي تصعد إلى الشجرة!
إذا كنا محظوظين، فقد نتمكن حتى من رؤية عائلة من الزباد. هؤلاء الكائنات المغطاة بالفراء هم أيضًا ليليون، مما يعني أنهم يلعبون ويبحثون عن الطعام ليلاً. إنهم كائنات فضولية وذكية للغاية. يستخدمون أقدامهم الأمامية الماهرة لفتح الأشياء، مثل صناديق القمامة أو الجرار التي تحتوي على الطعام. من الممتع حقًا مشاهدتهم وهم يستكشفون بيئتهم!
هذه الأشجار الصغيرة النامية، والتي ستصبح يومًا ما كبيرة وقوية، تُسمى شتلات. هذه الأشجار الصغيرة أصغر بكثير من الأشجار الكبيرة فوقها في المظلة الخضراء. تنمو بذورها وتتحول إلى العمالقة الذين يرتفعون بوضوح فوقنا بعد فترة من الزمن، نامية في الطبقة السفلية من المظلة.
قد تجد أيضًا أزهار برية رائعة تتفتح تحت الغطاء النباتي! يعتبر زهر الثالوث الأبيض من أكثر الأزهار البرية انتشارًا في الغابة. وها هو الزهر، له بتلات بيضاء ثلاثية بين أوراق خضراء ثلاثية الشكل، ويبدو جميلًا بين الخضرة. هذه طريقة رائعة للتعرف على أنواع النباتات التي تجعل هذا الطبق الخاص من الغابة مشرقًا بالألوان والحياة.
تحمل الأنهار المياه المهمة التي يحتاجها الحيوانات والنباتات القريبة للعيش. [اقرأ المزيد عن: المنزل الفريد لأوريغون لأسماك及其他 الكائنات المائية]_. وبعض الأنهار تتضمن شلالات صغيرة مما يجعلها منطقة استكشاف جميلة لنا للاستمتاع. التسلق حول هذه المناطق ممتع أيضًا!
يرغب نادي لوسيوس للطبيعة في دعوتك للانضمام إلينا في مغامرتنا القادمة لاستكشاف ما تحت الغطاء النباتي. لهذه الرحلة، سنكتشف كيف يعمل كل شيء في الغابة معًا. سنرى كيف تجتمع جميع هذه العناصر المختلفة لإنشاء منزل متوازن ومذهل للحياة البرية.